بسمة ن.
بالنسبة لي وقت الراحة بين المشاريع ليس راحة فعلًا، بل هو فترة من الحيرة اللطيفة! أبدأ بالتفكير في كل شيء دفعة واحدة: هل أتعلم مهارة جديدة؟ هل أرتب ملفاتي القديمة؟ أم فقط أستلقي وأقنع نفسي أنني أستحق هذا الهدوء؟ غالبًا أنتهي وأنا أتنقل بين تطبيقات التعلم والكورسات والملاحظات، ثم أجدني في النهاية أكتب أفكاري وأخطط لمشاريع قادمة لم تُطلب مني بعد! يعني باختصار، الراحة عندي مشروع مؤجل بحد ذاته، ولا زلت حتى الآن لا أعلم كيف يُفترض أن أرتاح فعلًا.
أحمد ي.
أفضل طريقة جربتها وكانت فعالة، هو تقسيم وقت الراحة نفسه، لأوقات راحة حقيقية بدون تأنيب ضمير، والباقي أخصصه للاستثمار في نفسي ومهاراتي، سواء بتعلم مهارة معينة أو أداة جديدة، أو مراجعة أعمالي وتحديث معرض الأعمال، وهذا بالتأكيد سينعكس على أدائي بالمشروع التالي بشكل أفضل، سواء من خلال التركيز أو الأداء.
Mustafa A.
افضل شيء اعمله هو اعيد ترتيب أوراقي واعيد تعيين اهداف وأخذ مكافئة حلوه لطيفه