أحمد ي. هذا بالضبط ما كنت أمر به، وكأن بدء العمل يُطلق صافرة فوضى من كل الجهات، لكن الشيء الذي أحدث فرق حقيقي معي هو أنني خصصت مكان محدد في البيت للعمل، وكأنه "مكتبي المصغر"، وأغلقت الإشعارات غير الضرورية، وبدأت أستخدم جدول مرن أشارك نسخة منه مع من حولي، حتى يعرفوا متى أكون متاحة ومتى لا، والغريب أن مجرد هذا التنظيم البسيط قلل المقاطعات بشكل كبير، وصار لدي وقت أتنفس فيه وأعمل دون شعور دائم بأنني أُطارد.