Muhammad A. شخصيًا أبدأ كل مشروع بتقسيمه إلى مهام صغيرة وتحديد جدول زمني واضح لكل مرحلة، مع ربطها بتقويم لتلقي تذكيرات منتظمة، ثم أخصص وقتًا ثابتًا للعمل يوميًا، غالبًا يكون في الصباح حيث تكون طاقتي الذهنية في أفضل حالاتها.
كما أحرص على إعداد قائمة مهام كل مساء لليوم التالي، وأستخدم تقنيات تركيز مثل المنبه لتجنب الإرهاق وزيادة الإنتاجية، وأغلق جميع الإشعارات والمشتتات خلال وقت العمل، وأهم شيء أحرص على ترك هامش زمني قبل موعد التسليم بيوم أو يومين لمراجعة المشروع وإنهائه بهدوء، وهذا ما يساعدني على الالتزام بالجودة والوقت رغم أي انشغالات يومية.